من نحن

يسعى البرنامج التعليمي المتعلق بحرية الدين أو المعتقد إلى تزويد المعرفة لأي شخص يريد المساهمة في عالمٍ يسوده احترام حرية الدين أو المعتقد وحمايتها وتعزيزها.

ماذا؟

يسعى البرنامج التعليمي المتعلق بحرية الدين أو المعتقد إلى مساعدة الأفراد والمجتمعات وصنّاع القرار على الإلمام بحرّية الدين أو المعتقد والتأمّل فيها وتعزيزها، وذلك من خلال توفير دورات مجانية وموارد تعليميّة ومواد تدريبيّة وفرص تشبيك. يقدّم البرنامج موارد تصلح للدراسات الفردية أو لتدريب فرق العمل أو ليستخدمها المدرّبون والميسّرون مع مجموعات شبابٍ وراشدين.

نحن نؤمن بالنوعية وقابلية الوصول إلى المعلومة. ونحرص على توفير موارد بلغاتٍ عدة كما نعمل على تطوير مواردنا الرئيسية بالتحاور مع خبراء وأشخاص مرجعيين من خلفياتٍ دينية ومعتقداتٍ متنوّعة.

لماذا؟

تترك انتهاكات حرية الدين أو المعتقد أثراً مدمّراً على الأفراد والجماعات والمجتمعات. يهدف البرنامج التعليمي إلى المساهمة في بناء ثقافة اجتماعية وسياسية وقانونية تعزز حرية الدين أو المعتقد للجميع انطلاقاً من القاعدة الشعبية وصولاً إلى الأعلى ومن الأعلى إلى الأسفل. يعتمد السلام والاستقرار والتنمية على حقوق الإنسان، وعلى قدرتنا على العيش معاً وتقبّل الحقوق للجميع على الرغم من اختلافاتنا مهما كانت عميقة.

من أجل من؟

تصلح موارد البرنامج التعليمي لسياقاتٍ مختلفة ولجمهورٍ مختلف.

• لبرلمانيين وديبلوماسيين وخبراء تنمية.
• لمسؤولين رسميين قائمين على تطبيق السياسات العامة بمن فيهم المسؤولين عن إنفاذ القانون مثل رجال الشرطة والمحامين والقضاة.
• أعضاء الجماعات الدينية أو قادتها المدنيين أو المرسمين.
• للمؤسسات التدريبية الخاصة برجال الدين مثل معاهد اللاهوت.
• الهيئات التربوية\ المدرّسين والطلّاب المهتمّين بحقوق الانسان والديمقراطية أو القانون أو الدراسات الدينية.
• فرق عمل المنظمات غير الحكومية وأصحاب الأعمال العاملين في سياقاتٍ تشهد انتهاكاتٍ جسيمة.
• فرق عمل المنظمات العاملة على موضوع حقوق الإنسان وحرية الدين أو المعتقد.
• الإعلام

من قبل من؟

هذا البرنامج هو مبادرة الشبكة المسكونية الشمالية لحرية الدين أو المعتقد ((NORFORB، بالتعاون مع مجموعة واسعة من المنظمات العلمانية والدينية التي تسعى إلى تعزيز حرية الدين أو المعتقد للجميع بموجب المادة ۱٨ من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية.

المزيد من المعلومات أدناه عن NORFORB ومع من تعمل ومن يوجهها ومن يمولها.